ناقش وكيل وزارة النفط والغاز لشئون الإنتاج الليبي م . رفعت محمد العبار، مع نائب السفير الأمريكي لدي ليبيا ليزلي اورديمان والوفد المرافق له أمس الاول، إمكانية قيام حكومة الولايات المتحدة الامريكية بدعم قطاع النفط والغاز الليبي، وذلك للمحافظة علي استقرار الانتاج وتطوير البنى التحتية وتوفير التقنيات اللازمة لتمكين إدارة القطاع النفطي من استغلال الموارد الاستغلال الامثل للموارد وتدعيم متانة العلاقات الثنائية وتطورها بين البلدين وجذب الاستثمارات.
ويترأس وكيل وزارة النفط والغاز لجنة فنية تتضمن عضوية شركات نفطية ليبية كبرى وعدد من اعضاء ومدراء الادارات الحيوية بمؤسسة النفط، وسبق تشكيل هذه اللجنة زيارة الوكيل لحقول حوض سرت ومرسي البريقة للتعرف عن كثب على مشاكل التي تعيق رفع الانتاج للنفط الخام والصناعات البتروكيميائية.
وفقا لمصدر من مستشاري رئيس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية في اتصال مع “الرياض”، فأن جهود العبار سوف تخفض حدة التوترات بين السلطات العليا والمؤسسات السيادية وإدارة القطاع النفطي الذي يحتاج تكاثف الجهود وتعزيز جهودها كا مصدر وحيد للدخل يجب ان يكون بعيدا عن التوترات السياسية ونستنتج ذلك من خلال لقاءات العبار مع المصرف المركزي ورئيس الوزراء لبلوغ تفاهمات تمكن من توفير الاموال الللازمة للقطاع .
واكدت الغرفة التجارية الأمريكية فرع ليبيا بأن وكيل وزارة النفط والغاز متفائل ويبدي دعمه للقاءات والمؤتمرات الاقنصادية المشتركة التي من شأنها ان تعزز من تبادل الخبرات والتقنيات وتفتح افاق الاستثمار المتبادل بين البلدين متانة العلاقات الثنائية وتطورها بين ليبيا وأمريكا.
وقد استلم العبار مهامها منذ شهر مايو وباشر بشكل فوري في رفع التنسيق بين مؤسسة النفط والحكومة من اجل تسييل بعض الاموال التي عززت من استمرار الانتاج ورفع حالة القوة القاهرة عن مينائي الحريقة بشرق البلاد وميناء مرسي البريقة بالمنطقة الوسطي مع منح السلطات وعود بتسييل الميزانيات في موعدها والتي لازالت لم تسيل حتي الان، وتلعب الولايات المتحدة دور حاسم كونه داعم قوي لقطاع النفط والغاز الليبي عبر إدارة بايدن و وزارة الخارجية التي تؤكد علي حياد وتوضيف استخدام الايرادات النفطية بشفافية، حيث ومتلك الولايات المتحدة اربع شركات عالمية ذات مكانه بسوق الطاقة.
وقد تعزز الاستثمارات الامريكية في قطاع النفط الليبي الانتاج وتوفر ما يحتاجه خاصة بأن قيام مؤسسة النفط بفتح فرع له بالولايات المتحدة والذي تعتبرها سفارة امريكا خطوة ايجابية لانتعاش صناعة النفط والغاز للمنتج والموردين وعملاقة النفط بالولايات المتحدة بلوغ 2.1 مليون برميل عام 2024 يتطلب خطوات جدية وتوفر التمويل .
وكيل وزارة النفط والغاز الليبية يمهد لعلاقات اقتصادية مع امريكا
مصدر الخبر_مجلة الرياض
المملكة العربية السعودية
ناقش وكيل وزارة النفط والغاز لشئون الإنتاج الليبي م . رفعت محمد العبار، مع نائب السفير الأمريكي لدي ليبيا ليزلي اورديمان والوفد المرافق له أمس الاول، إمكانية قيام حكومة الولايات المتحدة الامريكية بدعم قطاع النفط والغاز الليبي، وذلك للمحافظة علي استقرار الانتاج وتطوير البنى التحتية وتوفير التقنيات اللازمة لتمكين إدارة القطاع النفطي من استغلال الموارد الاستغلال الامثل للموارد وتدعيم متانة العلاقات الثنائية وتطورها بين البلدين وجذب الاستثمارات.
ويترأس وكيل وزارة النفط والغاز لجنة فنية تتضمن عضوية شركات نفطية ليبية كبرى وعدد من اعضاء ومدراء الادارات الحيوية بمؤسسة النفط، وسبق تشكيل هذه اللجنة زيارة الوكيل لحقول حوض سرت ومرسي البريقة للتعرف عن كثب على مشاكل التي تعيق رفع الانتاج للنفط الخام والصناعات البتروكيميائية.
وفقا لمصدر من مستشاري رئيس الوزراء بحكومة الوحدة الوطنية في اتصال مع “الرياض”، فأن جهود العبار سوف تخفض حدة التوترات بين السلطات العليا والمؤسسات السيادية وإدارة القطاع النفطي الذي يحتاج تكاثف الجهود وتعزيز جهودها كا مصدر وحيد للدخل يجب ان يكون بعيدا عن التوترات السياسية ونستنتج ذلك من خلال لقاءات العبار مع المصرف المركزي ورئيس الوزراء لبلوغ تفاهمات تمكن من توفير الاموال الللازمة للقطاع .
واكدت الغرفة التجارية الأمريكية فرع ليبيا بأن وكيل وزارة النفط والغاز متفائل ويبدي دعمه للقاءات والمؤتمرات الاقنصادية المشتركة التي من شأنها ان تعزز من تبادل الخبرات والتقنيات وتفتح افاق الاستثمار المتبادل بين البلدين متانة العلاقات الثنائية وتطورها بين ليبيا وأمريكا.
وقد استلم العبار مهامها منذ شهر مايو وباشر بشكل فوري في رفع التنسيق بين مؤسسة النفط والحكومة من اجل تسييل بعض الاموال التي عززت من استمرار الانتاج ورفع حالة القوة القاهرة عن مينائي الحريقة بشرق البلاد وميناء مرسي البريقة بالمنطقة الوسطي مع منح السلطات وعود بتسييل الميزانيات في موعدها والتي لازالت لم تسيل حتي الان، وتلعب الولايات المتحدة دور حاسم كونه داعم قوي لقطاع النفط والغاز الليبي عبر إدارة بايدن و وزارة الخارجية التي تؤكد علي حياد وتوضيف استخدام الايرادات النفطية بشفافية، حيث ومتلك الولايات المتحدة اربع شركات عالمية ذات مكانه بسوق الطاقة.
وقد تعزز الاستثمارات الامريكية في قطاع النفط الليبي الانتاج وتوفر ما يحتاجه خاصة بأن قيام مؤسسة النفط بفتح فرع له بالولايات المتحدة والذي تعتبرها سفارة امريكا خطوة ايجابية لانتعاش صناعة النفط والغاز للمنتج والموردين وعملاقة النفط بالولايات المتحدة بلوغ 2.1 مليون برميل عام 2024 يتطلب خطوات جدية وتوفر التمويل .
آخر الأخبار
تهنئة عيد الاستقلال
ديسمبر 23, 2023Former Libyan official opposes sharing 40% of gas field production with IOCs
ديسمبر 19, 2023بيان صحفي هام
ديسمبر 19, 2023وكيل وزارة النفط والغاز الليبية يمهد لعلاقات اقتصادية مع امريكا
يونيو 8, 2023كلمات دلالية
الإشتراك في النشرة البريدية